استئناف برامج التعليم الخارجي لأمديست في مصر وتونس
وكأغلبية مؤسسات الطرف الثالث المقدمة لخدمات الدراسة في الخارج التي كانت تعمل في مصر وتونس خلال اضطرابات عام 2011، لم يكن أمام أمديست خيار سوى أن توقف برامجها في البلدين رغم حاجتهما لها وافتخارهما بها كمنظمة. وعلى العكس من العديد من تلك المؤسسات، فإن أمديست استمرت، كمنظمة متعددة الأوجه، في الازدهار خلال السنوات التي تلت تلك المرحلة. وتمثلت إحدى نتائج ذلك في أن مبادرات أمديست التعليمية الجديدة في الخارج استفادت من استئناف العمل من جديد بقوة ودعم واضحين على أرض الواقع.