أكدت هجمات 11 أيلول/ سبتمبر في مطلع عقدنا السادس على جدوى الاستمرار بمهمتنا في تعزيز التفاهم المتبادل ودعم التبادل التعليمي الدولي. وأدت التركيبة السكانية الشبابية الكبيرة في المنطقة والحاجة الملحة لإيجاد فرص عمل وغيرها من الفرص إلى ابتكار برامج يتم تصميمها خصيصًا لتلبية احتياجات الشباب والمساعدة في بناء قوة عاملة إقليمية منافسة للقرن الحادي والعشرين، وهو الهدف الذي تشاركنا فيه العديد من المنظمات الشريكة.