Success Stories

قصص النجاح

مساعدة رواد الأعمال الشباب على تحقيق النجاح

لم يكن بمقدورهم اختيار وقت أفضل. فبعد وقت قصير على إنشاء "مرجع" في تموز 2016، سمع الشركاء عن برنامج ريادة الأعمال للشباب (YEP)، وهي مبادرة أطلقتها مؤسسة أمديست بالشراكة مع مؤسسة سيتي فاونديشن (Citi Foundation) لمساعدة رواد الأعمال من الشباب المصري الطموح على النجاح فيما بعد المراحل الحرجة المبكرة من تأسيس الأعمال التجارية.

“قد تكون هذه قصة نجاح لكثير من الشباب الذين يبدأون من الصفر. بإمكانك أن تبدأ بفكرتك وتعمل عليها حتى تصبح مشروعًا ناشئًا، وحتى يمكن أن تتجاوز ذلك.” —  أحمد الجبالي

قصة نجاح: التغلب على الصعاب

وتعتبر بعض هذه العقبات أمام الطلبة اليمنيين غير جديدة، إذ قُدر نصيب الفرد من الدخل القومي الإجمالي في فترة ما قبل الحرب بأقل من (2000) دولار سنويًّا، ما يوضح عدم إمكانية العائلة اليمنية تغطية تكاليف دراسة ولدها خارج بلاده. وما يمنح الطالب اليمني فرصة التعلم في الخارج ويعطيه أملاً في تأمين دراسته من حيث التغطية المالية هو وجود صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية.

أمديست تحتفل بخمسين سنة من تقديمها الخدمة في لبنان

بحضور أكثر من 500 صديق ومؤيد، احتفلت أمديست بالمنجزات التي حققتها على مدار العقود الخمسة الفائتة في لبنان، وذلك يوم 29 تشرين الثاني في سي سايد بافيليون الكائن في واجهة بيروت البحرية الجديدة.

اثنا عشر عامًا في عملية إصلاح التعليم في فلسطين

وحسب ما أفادت به القيادة الفلسطينية في منتصف العقد الأول من القرن الحالي، فإن الطلبة بحاجة لوجود مدارس تتلاءم مع متطلبات القرن الحادي والعشرين. ومنذ عام 2007، ومن خلال شراكتها مع وزارة التربية والتعليم العالي في فلسطين، استجابت أمديست لتنفيذ ثلاثة مشاريع تابعة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) حيث عملت هذه المشاريع على جلب الدعم اللازم والاستثمار في التعليم الأساسي في الضفة الغربية.

برنامج YES يحتفل بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لبناء التفاهم

على مدار خمسة عشر عامًا، تمكن طلبة برنامج  YESالذين اختارتهم أمديست من تكوين صداقات دائمة في خمسين ولاية، حيث تطوعوا بآلاف الساعات من وقتهم وعملوا على تطوير برامج قوية للخريجين في مجتمعاتهم المحلية. كما استمروا في خلق علاقات متعددة الثقافات ذات مغزى وشاركوا معرفتهم بالثقافة المحلية لبلدانهم مع الولايات المتحدة.

شباب اليمن يستعيدون الأمل

يقوم المشروع بتدريب 600 من الشاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و 30 عامًا على مجموعة متنوعة من المهارات المهنية والحرفية والأعمال التجارية في مجالات مثل التصميم بمساعدة الكمبيوتر، والتبريد، والهيدروليكا، والسباكة، وصيانة الآلات الطبية، والطاقة المتجددة (تركيب الخلايا الشمسية). كما يربط المشروع الشباب بالمرشدين في مجتمعاتهم المحلية ويدعم الأنشطة التي تشجع على المشاركة في إعادة بناء المجتمع وترميمه واستعادته من جديد.

يلاحظ السيد عمار محمد أحد مسؤولي مشروع نهضة شباب: "لقد بدأنا نرى النتائج بالفعل، يتم الآن توفير الوظائف للمتدربين وبدأوا في أعمالهم".

تنمية مهارات النجاح

كبرنامج قابل للتعديل والتطوير، أثبت مهارات النجاح فاعليته في الوصول إلى المتدربين ضمن الفئة العمرية من 16-30 سنة، بمن في ذلك النساء المهمشات، وخريجو المدارس الثانوية والجامعات، وأولئك الذين يعيشون في أماكن متفرقة ومواقع ريفية يصعب الوصول إليها.

الوصول إلى سلم الفرص

هديل من اليمن ومبتدئة في الجامعة الأمريكية ببيروت، تقول: "برنامج أكسيس هو نقطة البداية لِما أنا عليه الآن ولكل إنجازاتي". أمنية، خريجة أكسيس من مصر، تروي كيف منحها برنامج أكسيس الثقة بالنفس والمهارات التي ساعدتها على تحقيق حلمها في القبول في كلية الطب.

خريجو فولبرايت يردون الجميل

تجسد باسمة تأثير الشباب والشابات البارزين الذين تم اختيارهم لبرنامج فولبرايت عند الانتهاء من دراستهم والعودة إلى ديارهم. إحدى طرق دعم هذا البرنامج المتميز للتأثير المحلي هي من خلال برنامج منح العمل لجمهور الخريجين (ACAG)، وهي مبادرة خاصة برعاية مكتب الشؤون التعليمية والثقافية التابع لوزارة الخارجية الأمريكية (ECA) التي تشجع خريجي برنامج فولبرايت على ممارسة مهاراتهم الإبداعية والقيادية للتأثير في مجتمعاتهم.

"المجتمع في مصر – وفي الشرق الأوسط بشكل عام - يحتاج إلى مزيد من التركيز على فضل العمل التطوعي." - أندرو, خريجي فولبرايت من مصر

تمكين الشباب والمعلمين في تونس

من الطبيعي أن يكون البروفيسور حشري على دراية بهذا المنظور، حيث إنه يعمل كمدرب في برنامج تمكين الشباب والمعلمين (EYE) وهو برنامج تابع لأمديست يهدف إلى تمكين الشباب التونسي عن طريق الإقرار بأن المعلمين يلعبون دورًا مهمًّا وحاسمًا في تطوير حياة الشباب، ولكن ينبغي أن يكون التدريب فعالاً.