تهانينا لخريجي صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية (DKSSF) لعام 2022

خمسة عشر طالبًا من خريجي برنامج صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية (DKSSF) الخاص بنا متطلبات التخرج في ربيع عام 2022 بإنجازات أكاديمية ولامنهجية مثيرة للإعجاب. تهانينا لهؤلاء الشباب والشابات المتميزين من مصر ولبنان وتونس!
صورة لخريجي DKSSF ال 15.

مصر


تخرج علاء عادل عبد الحميد من "سيواني: جامعة الجنوب" بدرجة البكالوريوس في الفيزياء. تفوق علاء، القادم من القاهرة، في الدراسة الأكاديمية وكان معيدًا في الفيزياء، وهو ما أذكى شغفه بالتدريس. أدرك علاء منذ الفصل الأول له في كلية الفنون الحرة الصغيرة أن العمل في مجال البحث والأوساط الأكاديمية هو خياره الأمثل. يأمل علاء في رد الجميل لمجتمعه من خلال التوضيح للآخرين حول طبيعة العلاقة المترابطة بين العلوم والإنسانيات، وذلك -كما يفكر- لأن "المعرفة في (STEM) تعدّ في غاية الأهمية للناس، حيث لا يمكن أن نسمح لمعتقداتنا أو أيديولوجياتنا بأن تؤثر على عملنا العلمي. لكوننا بشرًا، من المستحيل القيام بذلك على أكمل وجه، لكن علينا أن نبذل قصارى جهدنا". ويعزو علاء السبب في اهتمامه وتمكنه من الدراسة في الولايات المتحدة إلى أمديست. ويشير قائلا: "لقد كانت الدراسة في DKSSF شرفًا لي وأحد دواعي اعتزازي، ولي الشرف الآن وأعتز بكوني أحد خريجي DKSSF". في آب/ أغسطس من هذا العام، بدأ علاء برنامج الدكتوراة في الفيزياء في جامعة تينيسي نوكسفيل، مع التركيز على فيزياء الجزيئات الأولية.

 

تخرج يحيى علي من جامعة روتشستر بدرجة البكالوريوس في الكيمياء وحصل على جوائز تقديرية على إنجازاته في الكيمياء العضوية، والتدريس، ومستواه العالي الأكاديمي والعلمي، وتفانيه شخصيًا في مجال دراسته. برع يحيى في جامعة روتشستر، وباكتسابه الخبرة في التدريس كقائد ورشة عمل للكيمياء العضوية، استخدم مهاراته الأكاديمية في مساعدة زملائه الطلبة. لقد أحب مساعدة الآخرين على فهم هذا المجال وتقديره، وكانت مكافأته في رؤية طلبته يتطورون ويتحسنون. من أكثر الأشياء التي نالت إعجابه وتقديره في جامعة روتشستر كانت المجموعة الشديدة التماسك من الأساتذة، والطلبة، والخريجين التي وجدها في قسم الكيمياء. يشعر يحيى بالامتنان تجاه أمديست لأنها مكنته من اكتشاف هذه المجموعة من الأشخاص ذوي التفكير المماثل. على حد تفكيره "لقد عملت [أمديست] على إثراء تجربتي بشكل هائل في جامعة روتشستر، ويعود الفضل في ذلك إلى DKSSF". يأمل يحيى أن يعالج بحثه المستقبلي بعض المشكلات التي تتأثر بمجتمعه، وبالناس في أنحاء المعمورة. حيث عبر عن ذلك بالقول: "كعالم كيمياء، أُخطط بشكل أساسي لخدمة العالم أجمع، بأي طريقة ممكنة". وهو يسعى حاليًا لنيل درجة الدكتوراة في الكيمياء في جامعة شيكاغو.

 

تخرج سيف الخمري من جامعة دريكسل بدرجة البكالوريوس في التصميم الجرافيكي وتخصص فرعي في الوسائط الرقمية التفاعلية والفنون الجميلة. كان سيف نشطًا في الحرم الجامعي وكان عضوًا في مجموعات طلابية من مصر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونوادي الفلسفة، وفريق كرة سلة. وقد استخدم مهاراته في التصميم الجرافيكي للترويج لألعاب كرة السلة. يقدّر سيف عاليًا وقته في دريكسل ويشعر بالامتنان بشكل خاص على المعرفة وشعور الانتماء الذي شعر به من أساتذته وأقرانه. أصرَّ سيف على استخدام تجربته الجامعية لتحدي عقليته –وهو ليس بالأمر الهين- ليتعرف في نهاية المطاف على العقليات وأساليب الحياة ووجهات النظر المختلفة. من خلال وجهات النظر المتنوعة هذه، تمكن من الاستفادة من تخصصه والتعرف على أهمية أشكال التواصل المختلفة. يأمل سيف في رد الجميل لمجتمعه بما تعلمه عن الاتصالات اللفظية وغير اللفظية والقائمة على التصميم إلى مجتمعه للمساعدة في بناء قدرات الشركات والمؤسسات. انطلاقًا من شعوره بالامتنان لأمديست على مساعدته في العثور على موطنه الثاني، دريكسل، أشار سيف: "سمحت لي أمديست وصندوق DKSSF بتجربة العالم الخارجي بطريقة لم يكن بمقدوري القيام بها لولاهما. لقد التقيت بأشخاصٍ لم أكن لألتقي بهم وتعلمت مهارات لم أكن لأتعلمها لولا الدعم والمساهمات المتواصلة من أمديست وDKSSF". ” 

لبنان


تخرج شادي علي أحمد من كلية دارتموث بدرجة في الفيزياء والرياضيات. كان يسعى خلال مسيرته الجامعية للبحث عن فرص للتدريس. شارك في تأليف ثلاثة منشورات في الفيزياء الرياضية والنظرية وكان معيدًا ومساعدًا في إعطاء دروسٍ في الرياضيات والفيزياء المتقدمة. فاز شادي بجائزة عائلة غازانيغا للعلوم لعام 2022، والتي تقدم تقديرًا لإنجازات الخريجين في المجالات العلمية. بالإضافة إلى ذلك، فقد حصل على جائزة كرسي الفيزياء وعلوم الفلك. يأمل في رد الجميل لمجتمعه من خلال ترويج البحث في تخصصات أكثر "تجريدًا" في لبنان، لأن معظم الأبحاث التي تُجرى هناك في الفيزياء الصناعية و"التطبيقية". يشعر شادي بالامتنان للفرصة التي سمحت له بمتابعة هوايته، قائلاً، "لقد منحتني أمديست وDKSSF الوسيلة للدراسة في الخارج والتعلم في معهد آيفي ليغ (Ivy League)". وهو الآن زميل باحث في دارتموث، حيث سيعمل في العام المقبل ويقدم طلبًا للدراسات العليا في الفيزياء.

 

تخرجت جايد الأخرس من جامعة بنسلفانيا بدرجة مزدوجة في العلوم السياسية والاقتصاد. تركز اهتمامها على التأثير المتبادل بين الاقتصاد السياسي الدولي والمساواة الصحية العالمية، وتفوقت أكاديميًا وحصلت على معدل تراكمي 3.8. وقد نشطت في الحرم الجامعي، وشغلت منصب أمين صندوق منظمة زيتا تاو ألفا، وترأست الإشراف على كليات مكافحة السرطان، وكانت مستشارة لأقرانها، ومصممة إكسسوارات. علاوة على ذلك، فقد استمتعت جايد بفرصة العمل مع أساتذة ذوي شهرة عالمية في مجالاتهم وقامت بإجراء بحوث أولية في مختبر بيولوجيا الرئة. تشعر جايد بالامتنان تجاه أمديست وDKSSF لمساعدتها في الحصول على التعليم في الولايات المتحدة وهو، كما تعتقد، ما منحها "المرونة والحرية لكي أستكشف وأحدد من أكون وما الذي أريد فعله في حياتي". تعمل جايد حاليًا كمحللة في ديلويت كونسلتنغ (Deloitte Consulting)، وهي شبكة خدمات مهنية دولية.

 

تخرجت جنى الغول من جامعة جاكسونفيل بدرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية ولديها وظيفة تتوافق مع دراستها كمهندسة الأتمتة والتحكم في ريفيان، التي أعلنت مؤخرًا عن أول شاحنة نقل كهربائية في السوق. كطالبة متميزة، تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف وكانت الأولى على دفعتها بمعدل تراكمي بلغ 3.95، وفازت بجائزة طالب العام لمؤسسة فلوريدا في الهندسة. كانت إنجازاتها خارج الفصل الدراسي جديرة بالاهتمام. شغلت منصب رئيسة جمعية الطلبة الفخريين، ورابطة الطلبة الدوليين، وجمعية المفتاح الأخضر الخيرية، التي تمثل النسبة الأعلى من طلبة الجامعة. 

 

 

تخرجت هيا غندور من جامعة كولومبيا بدرجة بكالوريوس في الهندسة المدنية، مع التركيز على الهندسة الإنشائية، وبعد فترة وجيزة حصلت على وظيفة كمهندسة استشارية في WDP للاستشارات الهندسية، في PC، في نيويورك. هيا شابة تتمتع بطاقة عالية واهتمامات متعددة، حيث حصلت على تخصص فرعي في برنامج كولومبيا لدراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا (MESAAS) وكانت عنصرًا نشطًا في الحرم الجامعي والمجتمع. عملت لما يقارب الثلاث سنوات حتى آب/ أغسطس 2022  لحسابها الخاص كمترجمة فورية للغة العربية ومترجمة لمساعدة طالبي اللجوء، وعملت كرئيسة مشاركة للجنة التعبئة العالمية في نيويورك سيتي، وساهمت في الصحيفة الجامعية، كولومبيا ديلي سبكتاتور. وعملت أيضًا كمستشارة طلابية في مبادرة جامعية كانت تكن لها التقدير وتعتبرها طريقة "للدعوة إلى مساحات تعليمية أشمل ... لمعرفة المزيد عن التعلم الشامل الذي يسهل الوصول إليه".

 

تخرجت تاتيانا حوحو من جامعة نيويورك، أبو ظبي، بدرجة البكالوريوس في علم الأحياء. تهتم تاتيانا، التي ستتابع المسار التمهيدي للطب، بشكل أساسي بالبحث في ترجمة العلوم الأساسية إلى صحة أفضل. كانت نشطة خلال مسيرتها الجامعية، حيث ترأست النادي الثقافي العربي، وعملت مساعدة في تدريس العلوم، وعضوًا في لجنة الخبرة لسنة التخرج. بالإضافة إلى ذلك، عملت مساعدة باحث جامعي في مختبر مجذوب، حيث عززت مهاراتها في البحث الكمي وتحليل البيانات. خلال الفصل الدراسي الذي أمضته في الخارج، درست تاتيانا في جامعة نيويورك في مانهاتن، حيث تلقت مساقات تتراوح من الأنثروبولوجيا الطبية إلى السياسات الصحية. 

 

 

تخرجت سهى كوثراني من كلية هاملتون بدرجة مزدوجة في "الرياضيات والإحصاء" وعلم النفس. كانت نشطة في حياتها الجامعية، حيث عملت مساعدة في تدريس اللغة العربية في قسم اللغة العربية بكلية هاملتون، ومساعدة باحث في قسم الرياضيات والإحصاء، وزميلاً باحثًا في مؤسسة أبحاث إميرسون، ثم زميل تطوير في معهد الدراسات الكمية لـلشمولية، والتنوع، والعدالة. بالإضافة إلى ذلك، تلقت سهى منحة من خلال هاملتون لإجراء دراسة نفسية عبر الثقافات للاجئين السوريين في لبنان، حيث قدمت بعدها عرضًا على مستوى الحرم الجامعي في نيسان/ أبريل الماضي. وهي تعمل منذ تخرجها بدوام كامل مساعدة باحث في شركة KS&R للاستشارات الاستراتيجية وأبحاث التسويق.

 

 

تخرجت دانيال ماروني في ربيع هذا العام من جامعة روتشستر بدرجة البكالوريوس في الهندسة الطبية الحيوية، مع تركيز على الميكانيكا الحيوية، وتخصص فرعي في علم النفس السريري. على الرغم من كونها لبنانية، نشأت دانيال في طرابلس، ليبيا. وتشعر بالامتنان على الفرصة التي أتاحت لها توسيع معرفتها وخبراتها في الولايات المتحدة. وكانت الفرصة التي أتيحت لها للمشاركة في البحوث أحد أهم مظاهر تعليمها- بما في ذلك إدارة مشاريعها البحثية الخاصة حول إعادة التأهيل العصبي! كما كرست وقتها لتصبح متطوعة معتمدة لدى تقنيات الطوارئ الطبية (EMT) لتساعد من حولها بشكل أفضل. يحدوها الأمل في رد الجميل لمجتمعها المحلي مع أنها تدرك القيود العالمية التي تواجه التوسع الآمن والأخلاقي لصناعة التكنولوجيا الحيوية. ومع ذلك، فهي مصرة على المساهمة باستخدام مهاراتها ومعرفتها لتغيير حياة الناس إلى الأفضل. وتشعر بالامتنان على الدعم الذي تلقته من أمديست وDKSSF "ليفتح أمامي العديد من الأبواب التي كانت ستقف في طريقي نحو تحقيق أهدافي لولا ذلك الدعم. وها أنا اليوم مهندسة، وعالمة، وطبيبة، وشخص صنعته الخبرات التي ما كنت لأتمكن منها لولا دعمهم".

 

حصل علاء نرش على درجة البكالوريوس في البيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية مع تخصص فرعي في الكيمياء من جامعة ويسليان. كان للفترة التي أمضاها في كلية الفنون الحرة تأثير كبير على وجهة نظره من خلال السماح له بتوسيع معرفته إلى ما هو أبعد من التعليم التقليدي. نوه علاء قائلاً: "كان لتعليمي في الولايات المتحدة أثر في صقل مهارات التفكير الناقد واكتساب الخبرة العملية. لكن الأهم من ذلك أنها ساعدتني لأصبح مفكرًا مستقلاً ومواطنًا عالميًا". ويشعر بالامتنان الخاص لاختياره لإجراء أبحاث مخبرية خلال سنته الثانية، وهو ما شكل طريقة تفكيره حول العلوم الطبيعية. وأعرب عن امتنانه لأمديست على هذه الفرصة، حيث يعتقد: "لقد سمحت لي هذه الفرصة بأن أحلم أحلامًا كبيرة وأن لا أبقى حبيس الفساد في لبنان".

 

 

تخرج عمر صالح من كلية سوارثمور بدرجة مزدوجة في الكيمياء والرقص. كان في سنته الأولى عندما أجرى بحثًا في الكيمياء غير العضوية، وسيتم قريبًا نشر مشروع مستقل كان يعمل عليه. كما استطاع تأمين منصب مساعد تدريس لدورة في المستويات العليا في الكيمياء لم يكن قد التحق بها بعد. وبالتزامن مع مساعيه العلمية، تمكن من استكشاف شغفه بالرقص، والتعمق في نظريته، وتاريخه، وتصميم الرقصات. أعرب عمر عن امتنانه لمؤسسة أمديست، ونادي الجامعة التنافسي في إديوكيشن يو إس أيه EducationUSA) )، وDKSSF لتمكينه من الالتحاق بكلية كان قادرًا من خلالها على "أن يزداد وعيًا بالقضايا الاجتماعية المختلفة، لا سيما تلك المتعلقة بالهويات المهمشة".  يحدوه الأمل في استخدام معرفته لرفع مستوى الوعي حول القضايا اللبنانية مثل حقوق المرأة ومجتمع الميم (LGBTQ) والحركات المناهضة للعنصرية وتسليط الأضواء على أهمية الفنون في التعليم اللبناني. منذ تخرجه، واصل عمر الاعتماد على شغفه الأكاديمي والفني. ويعمل كتقني في أبحاث الكيمياء الطبية في سان دييغو ويخطط للتقدم لبرنامج الدكتوراة في الكيمياء.

 

تخرج مهدي ياسين من جامعة هارفارد بدرجة البكالوريوس في البيولوجيا الكيميائية والفيزيائية مع تخصص ثانوي في علوم الكمبيوتر. كان مهدي ينظر بعين التقدير للتنوع الكبير في الموارد المتاحة له في الكلية، سواء كانت في الخدمات المهنية أم الصحة العقلية. كما أعرب عن تقديره للحرية التي كان يتمتع بها في تشكيل مسارٍ خاصٍ به. من خلال بحثه، يأمل في العمل على تطوير مجالات معينة في علم الأحياء والفنون العلاجية ومساعدة الآخرين المنحدرين من خلفيات مماثلة على تحقيق أهدافهم. ويعبر عن امتنانه لأمديست وDKSSF، مشيرًا إلى أنهما "ساعداني في الوصول إلى هذه المرحلة من حياتي ومنحي الفرصة لمتابعة تعليمي". يخطط مهدي للعمل في الولايات المتحدة لبضع سنوات قبل الحصول على درجة في الدراسات العليا.

 

تونس


تخرج أحمد فرح من جامعة برينستون بدرجة البكالوريوس في الرياضيات وشهادات في علوم الكمبيوتر، والإحصاء، والتعلم الآلي. كطالب متميز، استخدم مهاراته لمساعدة زملائه الطلبة على النجاح من خلال عمله كمعيد أكاديمي بدوام جزئي في حساب التفاضل والتكامل المتعدد المتغيرات والجبر الخطي.

 

 

 

 

حصلت سيرين ماتوسي على درجة مزدوجة في علوم الكمبيوتر وعلوم الإحصاء والبيانات من كلية سميث. لدى سيرين شغف في الرياضيات والترميز وتشعر بالامتنان على الفترة التي أمضتها في كلية سميث التي لاحظت أنها "وسّعت منظوري للقضايا الاجتماعية، والمعرفة التقنية، ومختلف الثقافات. وهذا ما ساعدني على اكتشاف شغفي بعلوم الكمبيوتر وتخطيطي للسعي لمهنة في مجال التكنولوجيا". وتشعر كذلك بالامتنان نحو أمديست وDKSSF، وتعتقد أنهما "غيرا حياتي من خلال تزويدي بالموارد ومساعدتي في عملية التقدم للكلية، والتحضير للكلية، والخوض في النظام التعليمي، وتحديد أهدافي المستقبلية". تخطط سيرين للعمل كمهندسة برمجيات وتأمل في رد الجميل لمجتمعها من خلال التطوع لتوجيه الطلبة، وتعليم الشباب كيفية الترميز، ورفع مستوى الوعي بشأن القضايا البيئية العالمية.