سِيَر طلبة صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية (DKSSF) لعام 2019

إنه لمن دواعي سرورنا أن نستقبل 22 باحثًا جديدًا هذا العام في برنامج صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية (DKSSF).
DKSSF Class of 2019

مصر

احمد عبد القادر محمد السيد من المتحمسين البارعين لـ STEM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات)، وهو كاتب مبدع واسع الخيال، وقائد مجتمعي حريص. تطوع لتدريس علوم الحاسوب للاجئين الأفارقة. قاد مرحلة TEDxyouth @ EBIS لتشجيع الشباب على الإحاطة بعلوم الحاسوب؛ وأنشأ مدونة للكتابة الإبداعية تضم الآن أكثر من 3000 متابع من أكثر من 70 دولة؛ وحاز على جائزة المرتبة الثانية في مسابقة كامبريدج للكتابة الإبداعية المتعمقة. وليس أقل من ذلك، فوز فريقه بالمركز الأول في منافسة تطبيقات الفضاء القاهرة (SpaceAppsCairo) التابع لناسا في تشرين الأول 2018، والمركز الثاني في معرض القاهرة للعلوم والهندسة إنتل، وتنافس في المعرض الدولي في فينيكس، أريزونا. أحمد متحمس لمتابعة اهتماماته في كل من علوم الحاسوب والكتابة الإبداعية في كلية ويتمان.

محمد بدرة شغوف بعلوم الحاسوب والأتمتة، وهذا قاده إلى علم الروبوتات والمشاركة في العديد من المسابقات الدولية، بما في ذلك (RoboCup (RCJ والأولمبياد العالمي للروبوت (WRO). بعد المشاركة في فئتي كرة القدم والفئة العادية، احتل فريقه المركز الأول على المستوى الوطني وكان أول فريق مصري يصل إلى الدور نصف النهائي في هذه المسابقات، ما منحه خبرة عملية لا تقدر بثمن عملت على تشكيل رؤيته وأهدافه المهنية. إنه أحد خريجي مدرسة النصر للبنين في الإسكندرية، وهو يدرس في مدارس مينيرفا في KGI، كاليفورنيا، وتخصصه الأساسي في علوم الحاسوب والفرعي في الرياضيات، ويصبو للمشاركة في المسابقات المستقبلية.

تطور شغف روان الصفتي بالشؤون الدولية خلال عامين من السفر إلى الخارج بصفتها خريجة TechGirls '17 وممثلة عن مصر في دورة UWC البلجيكية القصيرة لعام 2018. وكانت أيضًا أول سفيرة مصرية لنموذج الأمم المتحدة بجامعة ييل (YMUN). ويضاف إلى ذلك أيضًا اهتمامها القوي والواضح بالعلوم. وبصفتها سفيرة لدى تحدي تكنوفيشن (Technovation Challenge)، عملت على تمكين الفتيات من البدء في الترميز. وحصلت على المركز الأول في مسابقة تطبيقات الفضاء القاهرة (Space Apps Cairo) التابع لناسا، وهو ما أهلها للمشاركة في Space Camp. كما أن روان أيضاً رياضيةٌ واعدة -لقد حصلت على ميداليات ذهبية وفضية في الجودو ولعبت مع المنتخب المصري- وأظهرت صفات قيادية مثيرة للإعجاب، حيث عملت رئيسة لنادي الكلية التنافسي وأنشأت أول نادي لونش أكس (LaunchX) في مصر. وتخطط لتخصص في علوم الحاسوب والشؤون الدولية في جامعة نورث وسترن.

علي الشيمي، شغوف بالرياضيات البحتة، وكان أحد طلبة شهادة الدراسة الثانوية العامة الدولية (IGCSE) في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري. شارك في العديد من مسابقات الروبوتات، بما في ذلك ROV، وRoboCup Soccer و WRO Soccer، لكن تركيزه الأساسي خلال دراسته الثانوية تكرس لتطوير خلفية قوية في الرياضيات. لقد أجرى بحثًا بتحليل حقيقي وقدم مسودة بحثٍ إلى مجلة من تدقيق النظراء وهي قيد المراجعة حاليًا. وعليٌ متحمسٌ للدوام بجامعة شيكاغو، حيث ينوي التخصص في علوم الرياضيات والحاسوب.

مازن كاظم، أحد الخريجين الجدد من مدرسة STEM الثانوية للبنين في 6 أكتوبر، حصل على قبول في جامعة جونز هوبكنز، حيث يخطط للتخصص في علم الأعصاب. لدى مازن فضول نحو الكثير من الأشياء، من علم الأحياء وعلم النفس إلى الخطابة والمناظرة. لقد كان الطالب الوحيد من المدارس الثانوية في مصر الذي تم اختياره كمتدرب أبحاث في المركز القومي للبحوث، وقد فاز فريقه بمسابقة تطبيقات الفضاء القاهرة التابعة لناسا لعام 2018. كان اهتمامه بعلم الأعصاب واضحًا في حديث تد إكس (TedX) الذي ألقاه ممعنًا النظر في علم الذكاء المدهش من منظور اجتماعي وبيولوجي. كطالب متميز، تم اختياره أيضًا لحضور برنامج أكاديمية EducationUSA الصيفي بجامعة جونز هوبكنز.

أثار افتتان أدهم خليفة بعلوم الحاسوب وأبحاثه رغبته منذ المراحل الدراسية المتوسطة في الدراسة في الولايات المتحدة للوصول إلى المرافق الحديثة والموارد غير المحدودة التي يوفرها نظام التعليم العالي الأمريكي. بدأ أدهم يقرأ عن عملية القبول للجامعات الأمريكية عندما كان طالبًا في الصف الثامن في مدرسة حكومية في كفر الشيخ. تميز أيضًا عندما أصبح أول طالب في مدرسته يفوز بجائزة في معرض إنتل للعلوم والهندسة، كما انضم إلى نادٍ للترميز وإجراء البحوث. يصبو أدهم إلى متابعة دراسته الجامعية في علوم الحاسوب في كلية كونيتيكت.

ينتمي عبد الحليم ميرة لعائلة من الطبقة الدنيا في قرية الزاوية الحمراء الريفية. بإدراكه لمزايا التعليم السليم وقيمة الفضول الفكري والتصميم، فقد صعد سلم المعرفة خطوةً خطوة، وبالتالي استطاع أن يؤَمن منحة دراسية إلى مدرسة STEM الثانوية في 6 أكتوبر. علاوة على ذلك، قام بتنمية حماسه للكتابة الإبداعية، فكتب القصائد والقصص القصيرة، ويحتفظ بمجلة شخصية، ويعمل على روايته الأولى. كما عمل مترجمًا متطوعًا للغة العربية لقناة يوتيوب Sciencephile the AI. يعتزم عبد الحليم التخصص في الاقتصاد والكتابة الإبداعية في كلية كينيون بولاية أوهايو.

سيف مصطفى شاب نشط له العديد من الاهتمامات، من علوم الحاسوب والرياضيات إلى التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ساعد في نشر التعليم غير المدرسي عبر وسائل التواصل الاجتماعي كمتطوع في العديد من المنظمات، بما في ذلك نادي التينز(Teens Club) وصدقة الرسالة (Resala Charity) وأرض الرجال (Terre Des Hommes). لقد قام برعاية اهتمام بالثقافات الأخرى من خلال استضافة زوار من أمريكا وتركيا والعيش في عالم متعدد الثقافات أثناء برنامج صيفي بجامعة جونز هوبكنز. بعد أن جرب العيش في حرم جامعي أمريكي، يصبو إلى مواصلة دراسته الجامعية في جامعة ستيتسون، ودراسة علوم الحاسوب كتخصص رئيسي والرياضيات كتخصص فرعي.

أنهى ديفيد أسامة دراسته الثانوية بمعدل تراكمي 3.8 وحقق أعلى الدرجات في اختبارات القبول في كليته، بما في ذلك 1440 في اختبار SAT 1 و(إجمالي) 7.5 في اختبار IELTS في محاولته الأولى. شغل منصب مساعد مدرس في الرياضيات وطور مهاراته التقنية ومهارات العمل الجماعي وحل المشكلات خلال فترة التدريب العملي في ورشة للسيارات في مدينته. يستمتع ديفيد بالعزف على الطبول (درامز) في إحدى الفرق، ونشيطٌ في كنيسته، ومتفوق في كرة القدم. قام بدافع حلمه بالمساهمة في تنمية صعيد مصر بالانضمام إلى نادي الكلية التنافسي في أمديست، على الرغم من أن المشاركة تتطلب منه القيام بالعديد من الرحلات التي تستغرق ست ساعات بالقطار إلى القاهرة. ويتابع الآن دراسته الجامعية في جامعة الاتحاد في ولاية تينيسي.

كصبي صغير، وجد مصطفى صبرة متعةً في قراءة مجلة ناشيونال جيوغرافيك. لقد افتُتن دومًا بتعقيد هذا الكون وكيف أن التفوق البشري لا يُذكر مقارنةً بهيمنة الطبيعة. مدفوعًا بالفضول، شارك في الأولمبياد الوطني للفيزياء وهو في السنة الثانية من المدرسة الثانوية، حيث احتل المرتبة السادسة عشرة على الرغم من قلة خبرته والمعرفة الكمية المحدودة. كما قادته حوافزه أيضًا إلى إطلاق مبادرة بحثية تهدف إلى حل أزمة الطاقة في مصر. لقد طورت مبادرته بالفعل تصميمًا ميكانيكيًا يستخدم توربين تسلا (Tesla) لتوليد الطاقة من النفايات السائلة- وهو حل مبتكر فاز به بالعديد من الجوائز الدولية. يخطط مصطفى للتخصص في علوم الحاسوب في كلية كونيتيكت.

سيف الدين سليم الدليل هو أحد خريجي مدرسة STEM ولديه اهتمام كبير بالعلوم وشغف بالتعلم. في عام 2018، حاز مشروعه العلمي على المركز الأول في معرض مصر الدولي للعلوم والتكنولوجيا. لدى سيف أيضًا شغف بصناعة الأفلام ويصبو إلى عمل فيلم وثائقي عن مدارس STEM يومًا ما لأنه يعتقد أنها غير معروفة أو لا تحظى بالتقدير الكافي. بصفته واحدًا من أفضل 10 متأهلين لمسابقة Brain Bee (دماغ النحلة) في علم الأعصاب، فهو مهتم بكيفية توصيل الدماغ البشري وماذا يحدث عندما تسوء الأمور. وهو متحمس لمتابعة طموحاته في سويني: جامعة الجنوب.

لـبـنـان

كان حكمت أبو شالة منذ طفولته فضوليًا حول أسباب الأمراض وما يلزم للقضاء عليها. لقد عانى ثلاثة من أقاربه المقربين، بمن فيهم والدته من السرطان. ونجوا الثلاثة جميعًا، ما أعطى حكمت الأمل في إمكانية وجود علاج لكل مرض وحفزه للعب دور رئيسي في جعل علاج الأمراض النادرة ممكنًا ويمكن الوصول إليه. لقد تطوع بالفعل في الصليب الأحمر، وانضم إلى جمعية (القلب النقي) Pure Heart Foundation، التي تساعد الأطفال على تحمل تكاليف العمليات الجراحية في القلب، وأصبح طالب تمريض في أحد المستشفيات خلال العام الذي أمضاه كطالبٍ على برنامج YES في كاليفورنيا – وهي التجربة التبادلية التي مكنته من اكتشاف نفسه ووضع أهداف لحياته. سينضم حكمت إلى جامعة ولاية كاليفورنيا/تشيكو، حيث اختار التخصص في البيولوجيا الجزيئية والخلوية، واضعًا بذلك الركن الأساسي لحياته المهنية كعالم صيدلاني قادر على مساعدة الذين يعانون من حوله.

لم تعتقد سبيداغ ديمرجيان أبدًا أن الدراسة في الولايات المتحدة ستكون ممكنة قبل أن تحصل على منحة كينيدي- لوغار لتبادل الشباب والدراسة (YES)، لقضاء السنة الثانية من دراستها الثانوية في ولاية مين، والعيش مع أسرة مضيفة رائعة، والتعرف على ثقافتها، وتصبح عضوًا نشطًا في المجتمع. كما حضرت برنامجًا دراسيًا صيفيًا مع جامعة ييل لمدة أسبوعين في الصين ما أعطاها لمحة عن الشكل الذي ستكون عليه دراسة التخصصات المختلفة ونوع فرص العمل المتاحة. تخطط سبيداغ التي تأمل في دراسة القانون الدولي في كلية الدراسات العليا، للتخصص في العلاقات الدولية بكلية كونيتيكت.

ولدت أندريا فرانسيس في نيوهيفن، كونيتيكت، ولطالما حلمت في العودة إلى الولايات المتحدة للالتحاق بالجامعة. أثناء وجودها في مدرسة سانت جوزيف في لبنان، توجهت إلى أمديست للحصول على الدعم والتوجيه لتحقيق هذا الحلم. "كانت العملية صعبة حقًا، من اختيار التخصص إلى العثور على الكلية المناسبة [والاستعداد] لاختبارات SAT وTOEFL والمقالات والتطبيقات من خلال دعم أصدقائي والمستشارين"، وكتبت مضيفةً أن "كل هذه الجهود لم تذهب سُدى، لأنني تمكنت في نهاية المطاف من الالتحاق بالجامعة الصحيحة" -جامعة دنفر- "حيث كان كل شيء أحبه موجودًا: الهندسة، والسباحة، والموسيقى، والفن، والتنوع، والبحث ....".

قضى شربل حداد السنوات القليلة الأولى من حياته في روم، جزين، قبل أن ينتقل مع عائلته إلى مزرعة يشوع، حيث التحق بمدرسة سانت جوزيف- قرنة شهوان. برع شربل في جميع الصفوف، وحصل على أعلى المعدلات وعلى موقع في قائمة الشرف كل عام، وانخرط أيضًا في كل النشاطات اللامنهجية التي وجدها ليصبح شخصًا أكثر ثقافةً وتوازنًا. اختار شربل جامعة روتشستر لأن مناهجها المفتوحة ستوفر له تعليمًا متعدد التخصصات لا مثيل له: سيتمكن من قراءة أدب القرن التاسع عشر أثناء محاولته حل أزمة الطاقة. وبما أن اهتماماته لا تقتصر على مجال واحد، فهذا ما يناسبه تمامًا.

دأبت نادية مناصفي على اغتنام كل فرصة في طريقها. تنتمي لأسرة من خمسة أفراد بموارد مالية غير ثابتة، وتهدف إلى دراسة علم النفس في الولايات المتحدة من أجل الحصول على أفضل تعليم متوفر وتخفيف العبء عن أسرتها. وتهدف إلى جعل الجميع، وهي من ضمنهم، يشعرون بالفخر. وهي متحمسة للانضمام إلى كلية لافاييت، حيث ستتخصص في علم النفس.

نشأ مارون مزهر، بيروتي الأصل، وهو يحلم بالدراسة في الخارج، وفي الولايات المتحدة بالتحديد. تحقق حلمه عندما حاز على منحة كينيدي - لوغار لتبادل الشباب والدراسة (YES) لقضاء عام على برنامج التبادل الطلابي في ولاية واشنطن- وهي التجربة التي جعلته يرغب في العودة إلى الولايات المتحدة للدراسة الجامعية. وبفضل أمديست وبرنامج نادي الكلية التنافسي، تمكن من تحقيق حلمه مرة أخرى. لقد ساعدوه في العثور على كلية هاميلتون، وهي الكلية التي سيكون بمقدوره متابعة اهتماماته في الاقتصاد والموسيقى بها. يهدف مارون على المدى البعيد إلى إكمال درجة الدكتوراة في الاقتصاد وتعليم الاقتصاد على مستوى الكلية. يعزف على الدرامز منذ كان عمره خمس سنوات، ويصبو إلى فرصة الانغماس في التأليف والإنتاج الموسيقي.

منذ اكتشاف شغفه بالروبوتات قبل عدة سنوات، كرّس أمين مراد ساعات من وقته لبناء الروبوتات وبرمجتها، وقد جنى ثمار هذا الجهد في مسابقات السومو للروبوت، حيث فاز ثلاث مرات في الصف الحادي عشر. واعتقادًا منه بأن استخدام الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي كبير على المجتمعات النامية مثل لبنان، اختار أمين التخصص في الهندسة الميكانيكية مع التركيز على الروبوتات. حصل على منحة دراسية من جامعة دريكسل، ما سمح له بمتابعة دراسته الجامعية في واحدة من الجامعات الرائدة في العالم في مجال التعلم التجريبي.

تـونس

التحق أشرف ذهبي بمدرسة أريانة بايونير الثانوية في مدينة أريانة، حيث شارك أيضًا في العديد من المعسكرات والمسابقات. ومع ذلك، نادرًا ما غادر مسقط رأسه حتى التحق بالمنتخب التونسي في البطولة الدولية لألعاب الرياضيات والمنطق في باريس. وحضر لاحقًا مسابقة في نيويورك مع فريق الفيزياء في مدرسته وحصل على جائزتين. كطالبٍ فضوليٍ ومتحفز، يهتم أشرف بالفيزياء الفلكية والسينما. وهو أيضًا من عشاق الرياضة المتعطشين. إنه حاليًا طالب مستجد في كلية وليامز، حيث يدرس الفيزياء الفلكية، ويلعب أيضًا كرة السلة ويستمتع بنادي الكرة الطائرة.

درس عمر دريرة في مدرسة ثانوية رائدة، حيث تفوق في المواد الأكاديمية والأنشطة اللامنهجية المختلفة. يحفزه حبه للعلوم والفنون ويتابع دراسته الجامعية في الرياضيات في كلية لافاييت في ولاية بنسلفانيا. إنه مغامر ولا يرفض أي فرصة لتعلم شيء جديد مطلقًا. يستمتع في أوقات فراغه بالعديد من الأنشطة في الهواء الطلق مثل المشي في أحضان الطبيعة والتخييم.

ولد يوسف الخراط ونشأ في تونس العاصمة. انه طالب متميز. وبالإضافة إلى تميزه الأكاديمي، قام بالعديد من الأنشطة خارج المدرسة، بما في ذلك التطوع في مجتمعه، والعزف على الجيتار، والملاكمة. في سن السابعة عشرة، حصل على منحة للمشاركة في برنامج كينيدي- لوغار لتبادل الشباب والدراسة YES))، وهي التجربة التي ساعدته على الخروج من نطاق الراحة والأمان الخاص به وتجربة أشياء جديدة، وهو شيء ما زال يحب القيام به حتى اليوم. أثناء تواجده في الخارج، قدم يوسف دروسًا في الجيتار للأطفال، وتنافس في العديد من مباريات الملاكمة، وشارك في مسابقات المناظرة. يدرس حاليًا في جامعة سوارثمور مع التركيز على الهندسة وعلوم الحاسوب.

زينب الورغي من بلدة الكاف التونسية الصغيرة، حيث التحقت بمدرسة الكاف بايونير الثانوية وواصلت اهتمامها بالعلوم التجريبية. زينب طالبة موهوبة وعضو نشط في مجتمع STEM في تونس. خلال السنة الأولى من المدرسة الثانوية، تلقت زينب منحة للمشاركة في TechGirls، وهو برنامج تبادلي انتقائي للغاية يُعَرّض المشاركين لموضوعات متعلقة بالتكنولوجيا. بعد المشاركة في البرنامج، استلهمت زينب استخدام التكنولوجيا لمصلحة المجتمع. وتدعو لمحو الأمية الرقمية لدى الفتيات وهي متحمسة لتحسين فرص وصول الفتيات إلى STEM. وتدرس حاليًا في كلية مينيرفا بمعهد خريجي كيك (KGI) وتدرس العلوم الحاسوبية.