
عشرة ذكور وثماني إناث من مصر ولبنان وتونس واليمن يباشرون دراستهم الجامعية بمنح دراسية حصلوا عليها بدعم من DKSSF من كليات: دارتموث، وسميث، وسوارثمور؛ وجامعات: كولومبيا، ودريكسيل، وهارفارد، وجاكسونفيل، وبرينستون، وويسليان؛ وجامعات بنسلفانيا وروتشستر، وكلية هولت للتجارة الدولية؛ و"سيواني: جامعة الجنوب". وجامعة نيويورك أبو ظبي (NYU) وجامعة ييل الوطنية في سنغافورة (NUS).
مصـر
الشغف بالعلوم هو ما يحفز علاء عادل عبد الحميد. خلال سنته الأولى في مدرسة STEM الثانوية للبنين، أنشأ قناة علمية على يوتيوب، فهو يديرها ويكتب فيها نصوصًا، وشارك في تأسيس مجموعة الفيزياء في مدرسته. وهو أيضًا مدون متحمس للعلوم وشارك في العديد من المعارض العلمية والمسابقات، بما في ذلك معرض إنتل للعلوم والهندسة ISEF ومعهد ابن الهيثم الوطني للعلوم. كما سافر إلى ألمانيا في برنامج التبادل "دويتشلاند بلاس"، وبينما كان يعيش في الجيزة، التحق علاء بنادي الكلية التنافسي إديوكيشن يو اس أيه (EducationUSA) في أمديست/ القاهرة وحافظ على أداء أكاديمي ممتاز بما في ذلك معدل تراكمي 4.0، ونتيجة مثالية في اختبار مادة الفيزياء SAT، و107 في امتحان التوفل. ومكنته قدراته الأكاديمية واللامنهجية البارزة من الحصول على منحة شرف دولية من "سيواني: جامعة الجنوب"، وهو ما سيساعد في دعم برنامجه الجامعي في الفيزياء والفلسفة. | ![]() |
لدى يحيى علي طموحات عالية وشغف بالكيمياء الحيوية. خلال دراسته الثانوية، تفوق في البرنامج الأكاديمي الشاق AICE (شهادة كامبردج الدولية المتقدمة في التعليم)، وحقق أعلى الدرجات في المستوى المتقدم من مساق الكيمياء على المستوى الوطني. كما حصل على درجات عالية في اختبارات SAT في مواد الكيمياء والفيزياء والأحياء، حيث سجل 800 و800 و790 على التوالي. وإلى جانب دراساته الأكاديمية، كان علي ناشطًا في نادي الكلية التنافسي إديوكيشن يو اس أيه في أمديست/ الإسكندرية، حيث كان يدعم بسخاء أقرانه في امتحاناتهم وطلباتهم الجامعية، وتطوع في معارض الكلية، وعمل رئيسًا لنادي الكلية التنافسي عام 2018. اختار يحيى أن يتفرغ عامًا قبل الجامعة من أجل الانغماس في اهتماماته، التي من بينها العزف على الكمان والمطالعة. وهو متحمس لالتحاقه بجامعة روتشستر، حيث يخطط لدراسة الكيمياء الحيوية. | ![]() |
فرح عصام فتحي محمد شابة طموحة تسعى دومًا لتحقيق أحلامها. نشأت في القاهرة وهي مولعة بموضوعات STEM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات)، وشاركت باستمرار في مختلف المسابقات المتعلقة بـ STEM. وفي الآونة الأخيرة، في أواخر عام 2017، حضرت مسابقة كاسحات الألغام الدولية في ماليزيا، حيث فازت بالمركز الثالث لأفضل تصميم لرجل آلي. إلى جانب إنجازاتها الأكاديمية، فهي عضو نشط في المجتمع حيث تتطوع باستمرار في مستشفى سرطان الأطفال 57357 الشهير في مصر. ولم تكتفِ فرح بذلك، فهي أيضًا رياضية تركز على السباحة وركوب الدراجات. وبفضل منحة من كلية هولت للتجارة الدولية في كامبريدج، ماساشوستس، تشعر فرح بالسعادة بأن حلمها بالدراسة في الخارج لم يتحقق وحسب: "أنا أدرس في واحدة من أفضل كليات التجارة في واحدة من أفضل المدن الأمريكية". | ![]() |
إن ما يحفز سيف الخمري هو اهتمامه العميق بموضوعات STEM. وهو أيضًا شخص مبدع يسعى إلى ترجمة شغفه الآخر -الإعلام والفنون الرقمية- إلى تطوير طرق لربط الفن والإدراك البشري بالعمليات الدماغية. ولد ونشأ في مدينة الجيزة، وقد تفوق في دراسته في مدرسة STEM الثانوية للبنين. بالإضافة إلى ذلك، فقد تمكن من إيجاد الوقت لرئاسة اللجان الإعلامية المكونة من ثمانية نوادٍ ومنظمات، بما في ذلك TEDx(تكنولوجيا ترفيه تصميم)، وقد أنشأ وكالة إعلامية خاصة به، وحصل مؤخرًا على جائزة أصغر مصمم لشركة طباعة. يتطلع سيف إلى دراسته في جامعة دريكسيل، حيث يخطط للتخصص في تصميم الجرافيكس ويواصل سعيه لاكتشاف طرق جديدة لربط الفنون بالعلوم. فهو يؤكد: "أنا لا أحب العلوم والفنون فحسب وإنما أحب أيضًا كيفية ربطهما ببعضهما البعض"، مضيفًا أن دراسته في مدرسة "ستيم ستة أكتوبر الثانوية" علمته أن "للفنون تأثيرًا على الإنسانية أكبر مما نعتقد". | ![]() |
لبنان
عادة ما يكون شادي أحمد غير راض عن المواد المقدمة في المدرسة، لذلك عندما يعود إلى المنزل، يبحث عن المزيد من المعلومات حول الأشياء التي تهمه، مثل الفيزياء والرياضيات وعلم الجينات الوراثية. يشعر دائمًا أنه ملزم بتعلم أشياء جديدة، مع تحسين هواياته واهتماماته الأخرى. كقائد ومؤسس لنادي STEM في مدرسته، لم يعجز شادي أبدًا عن إيجاد أشياء جديدة ليتعلمها. كطالب مستجد في كلية دارتموث، يأمل في التخصص في الفيزياء الحيوية لأنه كان شغوفًا في هذين الموضوعين طوال سنوات دراسته في المدرسة. | ![]() |
جايد أخرس هي نتاج تنشئة أميركية داخل الثقافة اللبنانية. ولدت في نيوجيرسي لكنها تعيش حاليًّا في بيت الكيكو. والدها أستاذ غير متفرغ، وأمها أستاذة متفرغة، في جامعة سيدة اللويزة. يساعد والداها في رعاية جدتها، كما أنهما يدعمان أختها الكبرى، التي بدأت دراستها للحصول على الماجستير في ربيع عام 2018. لديها شغف أبدي بالطب، وهي متحمّسة للتخصص في علم الأحياء في جامعة بنسلفانيا وتأمل أن تتطور كشخص، كما أنه من المتوقع لها أن تصبح يومًا ما رائدة متفوقة في مجال الطب. | ![]() |
| ![]() |
في الصف السادس، انتقلت هيا غندور إلى مدرسة الجالية الأمريكية في بيروت بعد حصولها على منحة دراسية كاملة. فهي من عائلة مكونة من ستة أفراد. أمها معلمة تاريخ غير متفرغة في مدرسة حكومية، ويدير والدها شركة تملكها العائلة. تحب هيا الخدمة المجتمعية، سواء لمدرسة في برج البراجنة أم مجرد المساعدة في العمل المكتبي في منظمة غير حكومية. تفتخر هيا بارتدائها للحجاب، وبكونها أنثى لبنانية ذات أصول فلسطينية. والآن كطالبة مستجدة في جامعة كولومبيا، تسعى لمواصلة دراسة كل من الهندسة الميكانيكية، لأنها ترغب في أن تكون قادرة على خلق أشياء يمكنها تحسين حياة الناس بأي طريقة ممكنة، والعلوم السياسية، لأنها ترغب في مواصلة المباحثات في مجال العلوم الاجتماعية وتطوير طريقة تفكيرها من خلال القضايا. | ![]() |
تحب تاتيانا حوحو علم الأحياء، وخاصة البيولوجيا الخلوية وعلم الجينات الوراثة. وهي تخطط لتصبح طبيبة (جراحة أعصاب) أو مهندسة جينات. تفخر تاتيانا بأنها فازت بجائزة البريفيه (Brevet)، اعترافًا بحصولها على المرتبة العليا في امتحانات البريفيه الرسمية في منطقة بيروت. شاركت في العديد من الأنشطة، بما في ذلك زيارة المسنين وتوزيع الملابس للمحرومين. كما انضمت إلى الصليب الأحمر اللبناني. كرة السلة هي جزء حيوي من حياتها. خلال السنوات الأربع الماضية، كانت عضوًا في فرق السكواش المدرسية للصغار والكبار وعملت كمدربة مساعدة. وهي تتخصص في علم الأحياء في جامعة نيويورك أبو ظبي. | ![]() |
عاشت دانيال ماروني جل حياتها في طرابلس، حيث التحقت بمدرسة طرابلس الإنجيلية. تقاعد والدها من الجيش وفتح محلاً لبيع كماليات السيارات، بينما تعمل والدتها كمعلمة أحياء. حسب ما تستطيع دانييل أن تتذكر، فقد كانت مهتمة بالبيولوجيا والكيمياء والفيزياء والرياضيات، لدرجة أن أول لعبة تذكر أنها طلبتها كانت مجهرًا. التحقت دانييل بجامعة روتشستر، حيث قررت التخصص إما في الهندسة الطبية الحيوية أو البيولوجيا العامة، فكلا التخصصين سيسمحان لها بمتابعة مسارات متماثلة في الدراسات الجامعية العليا. بعد إكمال تعليمها، تأمل في المشاركة في الأبحاث، والتركيز على الطرق المبتكرة لتحسين الرعاية الصحية بمساعدة التكنولوجيا، وهو ما كان هدفها منذ صغرها. | ![]() |
ينتمي علاء نرش إلى عائلة مكونة من خمسة أفراد. يعمل والده كمشرف على مبيعات شركة ريدبول في مركز التطوير الغذائي (FDC) في الشويفات وأمه ربة منزل. بصفته طالبًا في السنة الأخيرة بقسم علوم الحياة في ثانوية بعقلين الحكومية، شارك في البرلمان الطلابي، حيث درَّس اللغة الإنجليزية، وألقى محاضرات حول السنة التي قضاها في الولايات المتحدة على برنامج YES. شغوف في ألعاب الفيديو: فعندما يمارس لعبة، يحفظ المحادثات التي تدور بين الشخصيات وغالبًا ما يكرر اللعبة ثلاث مرات على الأقل. كما أنه يبحث في كيفية صنع اللعبة وكيف بدأت فكرتها. علاء طالب مستجد في جامعة ويزليان، حيث يتخصص في علم الأحياء الجزيئي. | ![]() |
عمر صالح من بشامون، حيث تخرج من مدرسة حسين مسعود، وهي مدرسة حكومية. تمتلك عائلته متجرًا صغيرًا للأدوات المنزلية والهدايا، على الرغم من وفاة والد عمر في أوائل عام 2017، تاركًا إياه وأشقاءه الثلاثة وأمه. وفي حين كونه شغوفًا بالرقص والمسرح والغناء، إلا أنه شارك أيضًا في مجموعة من الأنشطة بما في ذلك نموذج الأمم المتحدة (Model UN)، ومسابقة للروبوتات، وأولمبياد العلوم، والجوقة، والعمل التطوعي. كما أمضى سنة من دراسته الثانوية في الولايات المتحدة على برنامج YES، وعمل بمساعدة برنامج YES على صفحة إنستغرام للمساعدة في تطوير منظمات الخدمات المجتمعية في لبنان. وبصفته طالبًا مستجدًا في سوارثمور، يفكر عمر في تخصص مزدوج في كل من الكيمياء الحيوية والرقص. | ![]() |
وُلد علي يعقوب في بيروت، وينتمي إلى عائلة مكونة من ستة أفراد. والده ضابط أمن ووالدته ربة منزل. درس علي في مدرسة رياض الصلح الثانوية العامة. وبسبب الموارد المالية المحدودة لعائلته، كان مضطرًا للحصول على وظيفة بدوام جزئي، لتغطية نفقاته الخاصة على الأقل وليكون أكثر استقلاليةً، الأمر الذي أفاده بطرق عِدّة. يحب علي التطوع والخدمة المجتمعية. إنه لاعب كرة قدم جيد ومشجع كبير، حيث يحاول دومًا ألا يُفَوِتَ أي مباراة دولية. وبما أن علي يستمتع بالرياضيات والفيزياء، فهو مهتم بالتكنولوجيا ويخطط لدراسة الكمبيوتر والهندسة الكهربائية في جامعة توليدو. | ![]() |
تخرج مهدي ياسين من مدرسة الجالية الأمريكية في بيروت، التي التحق بها على منحة دراسية كاملة بسبب الوضع المالي المحدود لأسرته. تعمل والدته معلمةً في مدرسة فينيس الثانوية في بيروت، ولكنه كان يعود، كلما أمكنه ذلك، إلى مرجعيون لقضاء بعض الوقت في مرآب والده لمساعدته. وقد شارك مهدي في العديد من الأنشطة والفعاليات اللامنهجية والرياضية بما في ذلك فرق المضمار والميدان. كما عمل كمتطوع في خدمات الطوارئ الطبية للصليب الأحمر اللبناني. التحق مهدي بجامعة هارفارد، حيث يخطط للتخصص في الكيمياء الحيوية استعدادًا لأن يصبح مهندسًا للطاقة المتجددة. | ![]() |
تونس
نشأ أحمد فرح وترعرع في مدينة قابس الساحلية وأنهى برنامج البكالوريا الدولية في المدرسة التعاونية الأمريكية في تونس. عمل أحمد فرح الذي يعد قارئًا نهمًا ومتعلمًا شغوفًا منذ صغره على إنشاء "مختبر صغير للكيمياء" في الكراج الخاص بوالده، وبعدها أصبح مدرسًا في نادي STEM في مدرسته، كما أصبح قيِّمًا على معرض العلوم حيث أدرك أهمية مشاركة افتتانه بعالم الفيزياء مع أقرانه. كما شارك في مناظرة في تونس والخارج وأمضى سنة دراسية من دراسته الثانوية في جورجيا على برنامج YES. في جامعة برينستون يخطط أحمد للتركيز على دراسة الهندسة والتكنولوجيا والريادة. وبالتأمل في مستقبله، يضيف أحمد: "آمل، من هنا، أن أضع نفسي على طريق مهني وأكاديمي يسمح لي بجعل العالم أفضل مما هو عليه". | ![]() |
فادي لسود نشأ في مدينة قابس وأنهى عامين دراسيين في برنامج البكالوريا الدولية في المدرسة التعاونية الأمريكية في تونس. كما شارك في برامج التبادل الطلابي، وأبرزها قضاء عام دراسي في الولايات المتحدة على برنامج YES، وهي التجربة التي "فتحت عينيّ على الإمكانيات المتاحة للإنسان خارج منطقة الأمان الخاصة به وعلى أهمية التطبيق العملي في الميدان"، على حد قوله. ليس من المستغرب أن يتحمس للبدء بدراسته في جامعة ييل الوطنية في سنغافورة (NUS) التي قد أصبح فيها عنصرًا فاعلاً في مركز الخبرات الدولية والمهنية (CIPE) كونه عضوًا في اللجنة الاستشارية الطلابية. يوجد لدى فادي –الاسم الذي يعرف به- العديد من الاهتمامات التي تتضمن الموسيقى وفنون القتال المتنوعة وفن الارتجال كنوع من أنواع الفنون المسرحية، كما يعد منفتحًا على استكشاف النشاطات التي لم يجربها من قبل، مثل رقص الصالات. ويصبو إلى التخصص في علوم الرياضيات والحساب والإحصاء. | ![]() |
نشأت سيرين ماتوسي في أريانة، حيث تخرجت من المعهد النموذجي. والداها أستاذان في المالية والاقتصاد، أمضت سنة من دراستها الثانوية في ماساشوستس على برنامج YES، وانضمت إلى نادي الكلية التنافسي إديوكيشن يو اس أيه لتحسين فرصها في العودة إلى الولايات المتحدة للدراسة الجامعية. تشمل هواياتها الجمباز والعزف على الكمان والخَطابة. في الواقع، قادها شغفها بالمناظرة للمشاركة في مسابقات المناظرة في الولايات المتحدة. كما شغلت منصب وكيل الأمين العام لمحكمة العدل الدولية في حدث هام في تونس لمحاكاة نموذج الأمم المتحدة. إنها متحمسة لوجودها في كلية سميث، حيث تنوي دراسة علوم الكمبيوتر أو الهندسة أو الاقتصاد. | ![]() |
اليمن
على الرغم من التحديات التي تواجه العيش في الحرب الأهلية المستمرة في اليمن، فقد تميزت هناء باسباع بقدرات أكاديمية ممتازة وأثبتت أنها شابة قوية وسريعة التكيف. كانت الأولى على صفها في مدرسة نوري الإنجليزية في عدن، وكانت تُصنّـف دومًا ضمن الطلبة العشر الأوائل في الامتحانات على مستوى الولاية والمستوى الإقليمي والوطني، وتفوقت في مسابقات المناظرة والخطابة. على الرغم من الصعوبات التي تواجهها بسبب الحرب، فقد اضطرها حنانها ودهاءها الطبيعيين على مساعدة الآخرين من خلال جمع التبرعات، والتطوع، والتدريس. علاوة على ذلك، لكونها نشأت في مجتمع متعدد الثقافات ولديها الكفاءة في ثلاث لغات - العربية والإنجليزية والفرنسية - عملت هناء على تعزيز العلاقات بين الثقافات في مجتمعها، وتنظيم فعاليات باللغات الثلاث في المركز الثقافي الفرنسي في عدن. هناء متحمسة لالتحاقها بكلية دارتموث على برنامج King Scholar، لتستخدم منحة دراسية ممولة بالكامل لمدة أربع سنوات في دراسة علوم الهندسة. | ![]() |
حول DKSSF
يوفر صندوق ديانا كمال للبحث عن المنح الدراسية (DKSSF) فرصًا للطلبة الأذكياء الواعدين، ولكن المحرومين اقتصاديًا، من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمتابعة تعليمهم الجامعي في الولايات المتحدة. منذ تأسيسه من قبل أمديست في عام 2006، قام بإعداد أكثر من 125 من الشباب والشابات المستحقين من مصر والأردن ولبنان وليبيا والمغرب وفلسطين وتونس واليمن لتأهيلهم لمنح دراسية لمدة أربع سنوات في مؤسسات التعليم العالي في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية. قم بزيارة موقعنا على الإنترنت لمعرفة المزيد عن هذه المبادرة الهامة لأمديست.